السبت، 10 مايو 2014

Reteta Mini paini marocane-harsha - حرشة بالحليب

طريقة عمل طنجية مراكشية

سلسلة جمالية المغرب : الطنجية المغربية المراكشية

«كسكسي البلبولة».. أكلة الجميع

«كسكسي البلبولة».. أكلة الجميع
عاد إلى المائدة المغربية بسبب فوائد الشعير
طبق الكسكسي بالخضراوات («الشرق الأوسط»)
الرباط: آمال أبو العلاء
لم يكن لمادة الشعير نصيب كبير على المائدة المغربية، إذ كان يزرع في المغرب لأغراض أخرى، وظل الشعير يستعمل من طرف الفقراء في صناعة الخبز خاصة في البوادي والأرياف، نظرا لانخفاض أسعاره مقارنة مع القمح، إذ إن سعر قنطار من القمح يساوي قنطارين من الشعير. لكن الشعير دخل في صناعة الأكلات المغربية عندما تبينت فوائده الطبية على الجسم خاصة الجهاز الهضمي، لذلك استعادت هذه المادة مكانها مجددا على المائدة، وأصبح الشعير يدخل في تحضير عدد من الوصفات التي كادت تندثر لكنها عادت من جديد، تستعمل من طرف جميع الشرائح سواء كانت فقيرة أو ميسورة.
من خصائص الشعير أنه غني بالألياف الطبيعية، لذلك ينصح به كعلاج طبيعي للإمساك، لذا أصبح المختصون في التغذية ينصحون بتناوله في السنوات الأخيرة كأحد الخيارات للاستفادة من خصائصه، ومن ذلك توفره على عدد من المعادن، وفعاليته في تخفيض الكولسترول. ويؤكد المختصون أن تناول ثلاث حصص من الشعير في اليوم يساعد كثيرا في نظافة القولون بدرجة كبيرة، مما يقضي تماما على الإمساك، ذلك أن الألياف التي توجد في الشعير غير قابلة للذوبان، ولا تتحلل داخل الجسم، وتظل في الأمعاء وتمتص كثيرا من الماء.
وأثبتت الأبحاث العلمية أن الشعير يلعب دورا كبيرا في الوقاية من داء السكري، ويساعد في علاج مشاكل الهضم. ويمر الشعير بعدة مراحل حتى يصبح دقيقا أو «دشيشة» كما يطلق عليه في المغرب، ويسمى أيضا «البلبولة» وهي شبيهة بالبرغل.
بعد حصد الشعير يغسل وتتم تنقيته وبعدها يطحن، وبعد الطحن تتم غربلته واستخراج دقيق الشعير الذي يحضر به الخبز ثم البلبولة التي يحضر منها الحساء الذي يكون إما بالحليب أو بصلصة الطماطم، وفي الآونة الأخيرة أصبحت المغربيات يتفنن في صنع الحساء بإدخال بعض الإضافات، مثل حساء البلبولة بالخضراوات أو حساء البلبولة بفواكه البحر.
ومن الأكلات المغربية العريقة «كسكسي البلبولة» الذي رغم تطور وتغير الأطباق فإنه يعتمد نفس طريقة التحضير ويظل هو سيد الأكلات المغربية، وعادة ما تحضر المغربيات «كسكسي البلبولة» في الأيام الباردة نظرا لسخونتها، حيث تزود الجسم بالحرارة.
وطريقة تحضير «كسكسي البلبولة» تتم بوضع كمية من الماء في القدر الخاص بالكسكسي، ثم توضع بعد ذلك شرائح اللحم، وغالبا ما يستعمل المغاربة «كسكسي البلبولة» إما مع القديد وهو عبارة عن لحم مجفف بحرارة الشمس، أو لحم الرأس، وتضاف إلى ذلك أربع حبات من البصل وملعقة كبيرة من الملح، وربع ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود ونصف ملعقة صغيرة زنجبيل، ثم نصف كأس من الزيت، وتترك هذه المواد لمدة نصف ساعة، تضاف بعدها خضراوات مثل الجزر والحمص والقرع وباقة من الكزبرة والبقدونس بحيث تطهى كل هذه العناصر دفعة واحدة.
وفوق «القدر» الكبير توضع آخر صغيرة، مخصصة لعملية «التبخير»، وهي على شكل مصفاة بثقوب يوضع فيها كسكسي البلبولة بعد تبليله بقليل من الزيت والماء، ويترك فوق النار لمدة ربع ساعة، حتى يتصاعد البخار، ثم يوضع بعد ذلك في صحن كبير لتفتيته باليد ورشه بقليل من الزيت حتى لا تلتصق الحبات بعضها ببعض، ثم يعاد لاستكمال التبخير، وتتكرر هذه العملية عدة مرات إلى أن ينضج تماما. وعند تقديم هذه الأكلة يوضع «كسكسي البلبولة» أولا في صحن كبير مصنوع من الطين، يعرف عند المغاربة باسم «القصرية» ثم تضاف إليه قطع اللحم والخضراوات، ويصب فوقه الكثير من المرق، ذلك أن البلبولة تمتص كمية من المرق.

الجمعة، 2 مايو 2014

الرزيزة او رزة القاضي بالصور


الرزيزة او رزة القاضي بالصور

«الرزيزة» أو «رزة القاضي»، اسم متداول جدا في المغرب. وإذا كان المطبخ في الشرق العربي يعرف أكثر، لقمة القاضي كحلوى لذيذة منقوعة بالعسل، فالمغاربة يفضلون «رزة القاضي» التي تشبه الرزة أو العمامة، تنسجها أيدي النساء بتحويل عجين الدقيق الرطب إلى خيوط رفيعة منسوجة بالزبدة، وكأنها خيوط كبة صوف تتشكل على شكل «رزة» تليق برأس القاضي. ولهذا اشتبه اسمها تعبيرا عن مكانتها المميزة.
هي في الأصل اختصاص بدوي ريفي يتفنن فيه سكان منطقة الغرب، الذين صدروا هذه البضاعة إلى المدن عبر ربات البيوت، والخادمات اللائي حولن تلك الفطائر إلى مصدر رزق، يصنعنها في البيوت ليبعنها تحت الطلب. وتبقى مهارة يد الصانعات أساسية لتحضير هذه الفطائر الدقيقة التي تتطلب تقنية خاصة، وإن كانت بعض النساء يفضلن استعمال آلة لترقيق العجين ربحا للوقت، لكن أفضل «رزيزة» هي تلك التي تنسجها اليدان.
ويمكن أن تغمس الرزيزة في العسل والزبدة، لتقدم في الفطور أو حتى بمرق الدجاج فتصبح وجبة كاملة، بنكهة الدجاج المتبل، ويسمى «الرفيسة»، كما أن تلك الفطائر تحضر في سائر الأيام كـ«شهيوة» من الشهيوات الأصيلة.
* المقادير:
- 1 كيلو دقيق أبيض، قليل من دقيق القمح الصلب.
- 1/4 كيلو زبدة نباتية.
- 1/3 مقدار الزبدة ـ زيت.
- قليل من الملح.
- ماء للعجين.
* الطريقة:
نضع المقادير في قصعة مخصصة للعجين ونبدأ بخلط كل المقادير إلى أن تتكون لنا عجينة صلبة، وبعد ذلك نبدأ بدلكها بواسطة كف اليد ثم نضع العجين في كيس بلاستيكي أبيض ونتركها تستريح لمدة ساعة ونصف إلى ساعتين.
بعد ذلك نقطع العجين الى قطع بحجم القطع التي نصنع بها الرغيف، ونعملها على شكل لوالب. ونبدأ في لولبة العجين باليدين معا إلى أن تصبح بحجم الخيط، تم نجمع أصابع اليد ونبدأ بلولبة العجين حولها. وبعد أن ترتاح نقوم ببسطها ومن تم طهيها في مقلاة حديدية ثقيلة. وحين التقديم نقوم بتبخيرها حتى تكون طرية في الأكل وتقدم مع الشاي المغربي الأخضر.

المقادير
1كيلو دقيق
شوية ملح
250 غ زبدة
كاس زيت
ماء
الطريقة
في قصعة يمزج الدقيق والماء والملح وتعجن العجينة صلبة وتدلك جيدا حتى الحصول على عجينة لينة وتقطع الى كويرات وتمدد بالطول مع دهنها بخليط الزبدة والزيت وتترك لترتاح بعدها تطلق بواسطة الاصابع على شكل خيطرقيق يلوى حول اليد مع الدهن بالزبدة والزيت.عند الانتهاء من لي العجين حول اليد يزال ويبسطقليلا حتى ياخد شكلا دائريا وتترك لبعض الوق ثم تبسط باليد قبل وضعها في مقلاة على نار هادئة لتحمر من الواجهتين وتقدم ساخنة بالف عافية

وهذه تجربتي للوصفة


وهذا عند التقديم مدهونة بالعسل والزبدة ومرفوقة بالمسمن والبغرير

اتمنى تنال اعجابكم
Posted in

المروزيه من اشهى واشهر اطباق الاضحى بالمغرب

المروزية

“المروزية” وهو أكلة حلوة ومالحة معا؛ غنية بالتوابل
المقادير:
1كلغ ونصف من اللحم
300غ من الزبيب من دون بزر
200غ من الوز
بصلتان متوسطتان مبشورتان
ملعقة حساء رأس الحانوت (توابل)
ملعقة قهوة من الإبزار
ملعقة قهوة الزنجبيل
ملقة قهوة الزعفران
ملعقة قهوة من مسحوق القرفة (الدارسين)
200غمن الزبدة
مغرفة عسل
الطريقة:
يقطع اللحم قطع وزن القطعة150غ تقريبا، يغسل ويقطر
يخلط رأس الحانوت بالزنجبيل و الزعفران والإبزار، وقليل من الماء. يؤخذ نصف هذا الخليط وتدهن به قطع اللحم، وتوضع هذه القطع أولا بأول في الطاوة. تملح ويضاف إليها الزبدة و اللوز المقشور و البصل المبشور.
تغطى بالماء وتنضج مغطاة مع تحريكهامن حين لأخر. يزاد الماء في أثناء الطبخ إن اقتضت الحاجة لذلك.
و من جة أخرى ينقى الزبيب ويشلل ويترك لينقع في النصف الباقي من خليط التوابل
حينما يوشك اللحم أن ينضج، يزاد عليه العسل و الزبيب و القرفة، ترفع الطاوة عن النار. عندما يفصل اللحم بالأصابع في سهولة و تصير المرقة جد ثخينة، يرتب في صحن مستدير بأن تصفف قطع اللحم أولا ثم يجعل عليها اللوز والزبيب. ويصب من فوقها ومن حواليها ذالكم المرق المعسل.